أرشيف المدونة

معركة الحقيقة العلمية ما هي؟ وكيف يجب أن نأتيها؟

أو في أن العلم يقتضي معركتان: 1- معركة الدفاع عن السببية ضد المنطقانية، 2- ومعركة الدفاع عن الإمكان النسبي في الطبيعة ضد الحتمية المطلقة. قولان أثيران عندي، قولة إقبال حول ضرورة تتبع تقدم الفكر البشري الذي لاحد له، وأن على

داخل المقالات

كيف يكون البذل حَكَمًا على مكانة الإنسان؟

لست هنا لأعرض رأيا فلسفيا بقدر ما أنبه بداية إلى أن المقصود بالمكانة هو المكانة الفعلية والمتعيّنة للفرد، حيث السؤال ما المعيار الحقيقي لمكانة الفرد في المجتمع، وذلك استنادا إلى أن المكانة إنما لها ظاهر ولها باطن، فأما الظاهر فمشهود

داخل المقالات

كيف يتحرر الأكاديمي والمثقف في العالم العربي من عُقمهما؟

قراءة في مقال “توجيهي” مُحكَّم(*). هاجر أكثر من 2800 عالم وباحث أوروبي إلى أمريكا من الذين فروا من الاضطهاد النازي في ألمانيا أولا، فيما سمي بهدية هتلر، والاضطهاد السوفياتي من أوربا الشرقية ثانيا، الأمر الذي حشد في الولايات المتحدة خيرة

داخل المقالات

لمحة عن مشكلات التحضر والمجتمع المدني في الجزائر ودول المغرب

قبل أن نسأل كم عمر مجتمعنا المدني في الجزائر وبلاد المغرب؟ علينا أن نسال ما هي الظروف التي أدت إلى ظهوره؟ وقبل التفصيل في الجواب، مهم تحديد الإحداثيات الرئيسية للموضوع، وهي اثنتان:

داخل المقالات

المقوّمات النموذجية لمنظومة التربية الوطنية والتعليم العالي في الجزائر

كيف يكون التربية والتعليم الرسميين ناجحين من اليوم الأول للإبتدائي إلى غاية يوم التخرج من الجامعة؟ يقوم التكوين العلمي على هدف أساسي عام هو تدريس الناشئة من أدنى مستويات المعرفة العلمية والقيم الاجتماعية إلى أعلاها، فكيف تكون الطريقة المثلى في

داخل المقالات

علاقة العقيدة والميزان بفاعلية الأمة

الإسلام كل متكامل، والتكامل ليس في تحقيق تصور مجرد شامل عنه، إنما التكامل يحصل بين التصور الصحيح والموقف السليم، ذلك أن الإسلام دين فاعلية دنيوية بالأساس، وعلى ذلك أيضا هو في جوهره روح نقدية لتاريخ العالم (الديني والطبيعي) وتوجيه للتناغم

داخل المقالات

بأي معنى هو القرآن لا تاريخي؟ وماذا يترتب عن ذلك؟

في القرآن “فارق أنطولوجي” يجعل من الإسلام يفارق الأديان الأخرى ويفارق العالم ذاته، وهذا الفارق تحققه “ظاهرة الخلود” التي ميّز بها الوحي القرآني نفسه عن بقية الوحي في كل الأديان السماوية السابقة، فضلا عمّا ينتج عن الخلود من تفاصُل عن

داخل المقالات

في مسألة تحول النصوص المقدّسة إلى نصوص إنسانية

يقرر إرنست ترولش أن الفكرة الدينية المسيحية تواصلت عبر أشخاص خاضعين لحتميات التاريخ والمجتمعات بخلق “محتويات ثقافية” متغيرة، ذلك أن بإمكان الظروف الاجتماعية والاقتصادية أن تحدث تحويرا في بعض نقاط “الفكرة المسيحية” التي لا تمثل الأساس(1)؛ إننا نجد في هذا

داخل المقالات

كيف يمكن أن نفهم وباء كورونا؟

وما هي أبرز النتائج على النظام البيولوجي-الاقتصادي العالمي؟ من الأهمية تمييز البيانات الحقيقة والمعاناة الفعلية من الوباء عن الأيديولوجيا والبروباغاندا في مسألة كورونا، وذلك بإدراك أن الوباء حقيقة فعلية تصيب الناس وتصل بهم إلى حد الهلاك، وأن من يستغل الوباء

داخل المقالات

أثر التقدّم الابستمولوجي على موضوع علم الاجتماع ونظرياته

من التنوير العقلاني إلى الكشف الحيواني (*) د. محمد عبد النور تسعى جميع العلوم لاكتشاف مجاهيل الموضوع الذي تدرسه، حيث المعلوم أن مسعى كل علم تحقيق المطابقة بين موضوع العلم وبين تصوره معرفيا، فجوهر العلم هو سعيه إلى تحقيق المطابقة

داخل الدراسات, المقالات, الملتقيات
أبريل 2025
د ن ث أرب خ ج س
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930  

الأرشيف

إحصائيات الموقع

167260
اليوم : 142
الأمس : 117
هذا الشهر : 4436
هذا العام : 15972
مشاهدات اليوم : 623
مجموع المشاهدات : 506777
المتواجدون الآن : 2